The smart Trick of النقد في العمل That No One is Discussing
The smart Trick of النقد في العمل That No One is Discussing
Blog Article
قد يكون من التحديات التي تواجهها في تطوير مهارات التفكير النقدي هو تقدير الآخرين لهذه المهارة. قد يعتبر بعض الأشخاص التفكير النقدي مزعجًا أو زائدًا عن حاجة، وقد يصعب عليهم التعامل معه.
المهارات الناعمة النجاح وفقًا للثقافة العربية: مفهوم النجاح وكيفية تحقيقه
عندما نتلقى نقدًا سلبيًا، يمكننا أن نستخدمه كدافع للعمل بجد وتحقيق التحسينات اللازمة. علينا أن نركز على تحويل النقد السلبي إلى د
استمع إلى خبراء المجال وشارك في المناقشات الجماعية وتواصل مع الزملاء المحترفين من مجال عملك.
خامساً، يجب أن نتعلم كيف نحافظ على ثقتنا بأنفسنا عندما نتعرض للنقد والتقييم السلبي. يجب أن نتذكر أن النقد لا يعكس قيمتنا كأشخاص، بل يعكس فقط أداءنا في مجال معين.
ارتكز النقاد النفسيون على الأسس والآليات التي ابتكرها الرائد الأول للمنهج النفسي سيجموند فرويد، وقد كانت في مجملها وسائل وأدوات تساعد على الربط بين علم النفس وبين العمل الإبداعي الذي يتفرع منه الأدب، ولعل سيجموند فرويد وغيره من النقاد النفسيين قد لجؤوا إلى النتاج الإبداعي باعتباره الثمرة الناجمة عن السلوك الإنساني الذي يقوم اللاوعي بتوجيهه وتحريكه حيث أن العملية الإبداعية موهبة نفسية ذاتية وهذا بدوره يفسر سبب تفاوتها بين فرد وآخر.[٧]
في هذا المقال، سنتناول بعض الاستراتيجيات التي يمكن أن تساعدك في التعامل مع النقد والتقييم السلبي بطريقة تعزز ثقتك بنفسك.
قبل بدء المحادثة، حاولي العثور على وسيط إذا كنت ترتين أن الحديث عرضة لسوء الفهم أو أنكِ تحتاجين لمن يعثر على أرضية مشتركة بينك وبين مديركِ.ليكن هدفكِ هو فهم متطلبات مديركِ. ما الخطأ الذي حدث في المشروع؟ وماذا حدث مع عميلك فغضب؟ ومتى كانت آخر مرة تأخرتِ فيها ولم تدركِ ذلك؟.
أولاً، علينا أن نتذكر أن النقد والتقييم السلبي ليسوا شخصيين. قد يكون الناس يقدمون النقد والتقييم السلبي بناءً على آرائهم وتجاربهم الشخصية، ولكن ذلك لا يعني أنهم يقصدون إساءة الى شخصيتنا أو قدراتنا.
وقد ظهرت وظيفة النقد الأدبي في اقتصارها على التفسير من خلال دراسات تين وبرونتير، ولكنها انتقلت إلى الأثر والبحث عن دلالاته ومعانيه مع تطور العلوم الإنسانية واللغوية بالأخص. وتتوقف فاعلية وظيفة النقد الأدبي على الناقد، فالناقد يقيما نصا نقديا جديدا فوق نص المبدع الأصلي، ولكن قدرات النقّاد متفاوته، والأدوات النقدية تختلف من ناقد لآخر، والخبرة في اقتحام النصوص متفاوتة من ناقد لآخر، إلا أن التأثير النقدي يحتاج إلى ناقد خبير، قادر على تقديم نماذج نقدية بكفاءة معرفية، تسهم في تكوين عادات وتقاليد وأعراف نقدية، تساعد النقاد على ممارسة وظيفة النقد الأدبي خير ممارسة، وخلق حركة ثقافية وأنشطة فكرية خلاقة في الأدب.
أمّا في العصر الحديث فقد بدت ملامح المنهج النفسي تتشكل على نحو مختلف على على هذا الموقع يدي جماعة الديوان المتمثلة بـ "العقاد وعبد الرحمن شكري وإبراهيم المازني" وظلت ملامح هذا المنهج ومبادؤه تتطور وتتغير لدى المدارس الأدبية في النقد الحديث التي تلت مدرسة الديوان، وقد ارتكزت مدرسة الديوان خلال تبنيها للمنهج النفسي على النزعة الفردية أو الذات، حيث أخذت تنظر إلى الإبداع الأدبي من مرآة الأديب نفسه.[٣]
النقد والتقييم السلبي: “تحوّل النقد إلى فرصة للتطور والتحسين”
في النهاية، التعامل مع النقد والتقييم السلبي هو مهارة يجب أن نتعلمها ونطورها. يجب أن نتعامل معه بروح إيجابية وفكر مفتوح، ونستفيد منه للتحسين والتطور.
خامساً، يجب أن نتعلم كيف نستخدم النقد والتقييم السلبي لتحقيق النجاح في مجالنا. يمكننا استخدام النقد والتقييم السلبي كفرصة لتحسين أدائنا وتطوير مهاراتنا.